أنواع تقييم الأداء الوظيفي تختلف لاختلاف أهداف كل مؤسسة، ولكنها بشكل عام تفيد الشركات على النحو التالي:

مثال: تقييم أداء موظف مبيعات بناءً على تحقيق أهداف المبيعات، جودة خدمة العملاء، والتقارير المقدمة.

ثانياً: ضرورة تناغم واتساق أداء الموظفين مع أداء الشركة

خمسة طرق لتقييم الأداء للموظفين هناك بعض طرق التقييم الشائعة والحديثة التي تعتمدها وتفضلها الشركات، نذكر منها خمسة وهي كالتالي:

٤- الحرص على تحسين العمل والنظر إليه مرة أخرى لتفادي أي أخطاء ممكنة، وهذه مهارة وحرص من الموظف يستوجب التقييم عليه.

مساعدة المديرين المباشرين على تحديد أداء كل موظف بشكل سليم وإبراز الجوانب التي تحتاج إلى بعض التحسينات والتدريبات.

دليل توجيه الموظف الجديد تطبق على الموظفين الخاضعين لنظام العمل ولائحته التنفيذية

غالبًا ما يتم إجراء مراجعة الأداء سنويًا او بشكل فصلي، لكن بعض الشركات تقوم بذلك حتى بشكل شهري نور (تقييم الأداء شهري).

ج- يراعي عند تقييم الإدارات والأقسام المختلفة وجود إدارات إيرادية يسهل قياس نتائجها بالأرقام في مقابل إدارات خدمية وداعمة وعملها مساند للعملية الإنتاجية ولا يمكن للإدارات ذات الطبيعية الايرادية أن تحقق إنجازاً متميزاً بدونها.. فكيف نقيم إنتاجية تلك الإدارات بشكل عادل ومنطقي؟

السيء في هذه الطريقة: هو أنه لا يوجد تحليل مفصل أو تفاصيل دقيقة حول كيفية أداء الموظف بالفعل ، كما أنه لا يناقش الأهداف.

عملية تقييم الأداء لا تنتهي هنا. بل تنتقل إلى متابعة وتطوير الأداء

يجب أن تتوافق أهداف الموظف مع أهداف فريق العمل ومع أهداف المؤسسة بأكملها، لتصبح الأهداف في النهاية متوافقة وذات قيمة قوية للعمل.

الجيد في هذه الطريقة: هو أن الطريقة يمكن أن تأخذ في الاعتبار مجموعة متنوعة من المعايير ، من مهام وظيفية محددة إلى السمات السلوكية.

أما عن التحديات التي تواجهها الإدارات التي تجرى هذا التقييم فهي تشمل: